هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حاجه العبد لصلته لربه وفضل الدعاء

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الأ.·°][§°^ ع¤§]·· و ر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأ.·°][§°^ ع¤§]·· و ر


عدد الرسائل : 15
العمر : 43
البلد : اليمن
العمل/الترفيه : غير معروف
المزاج : وحيد
نشاط العضو :
حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Right_bar_bleue

الدوله : حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Female13
تاريخ التسجيل : 10/01/2008

حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Empty
مُساهمةموضوع: حاجه العبد لصلته لربه وفضل الدعاء   حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء I_icon_minitimeالأربعاء 16 يناير 2008, 10:57 pm

: إن الإنسان يعيش في عصر طغت فيه الماديات والشهوات، وكثرت فيه الفتن والشبهات، وكثرت فيه المطامع والرغبات، وكثرت فيه الأهواء والنزوات، واشتدت فيه الفتن والضوائق والكربات، وأصبح الإنسان المكروب في كل هذه الفتن في أمس الحاجة إلى حبل يربطه بخالقه جل وعلا، وفي أمس الحاجة إلى صلة تسكب في قلبه الأمن والإيمان، والراحة والسكينة، والهدوء والاطمئنان، وأصبح في أمس الحاجة إلى أن يتوقف طويلاً طويلاً ليلتقط أنفاسه؛ ليترك كل هذه الفتن وكل هذه الأهواء، وكل هذا العالم الذي يتخبط ويتلاطم في الصراعات والخلافات ليقف لحظة بين يدي الله جل وعلا، يرفع إليه أكف الضراعة مبتهلاً متذللاً متضرعاً، فيخشع قلبه، ويقشعر جلده، وتبكي وتدمع عينه، وبعدها يحس براحة لا يمكن على الإطلاق أن تعبر عنها كل الكلمات التي وردت في قواميس اللغة، ذلكم هو الدعاء. إنها الصلة التي تربط العبد الفقير العاجز بربه القوي الغني، إن الإنسان بحاجة إلى أن يتوقف ليرفع أكف الضراعة إلى الله جل وعلا،

إن الإنسان في حاجة إلى الدعاء، في حاجة إلى أن يقف على أبواب الرحمات، في حاجة إلى أن يحس بعجزه وفقره، وأن يعلم أنه لا ملجأ ولا ملاذ في هذا الكون من الله إلا إلى لله جل وعلا، وأن يلجأ إلى الله وهو يعلم عجزه، أي: ويعلم الإنسان عجزه وفقره وضعفه، وإذا لجأ إلى الله فإنما يلجأ إلى القوي الغني العزيز الحكيم. إن موضوع الدعاء موضوع كريم، أولاً: فضل الدعاء من القرآن والسنة. ثانياً: شروط لابد منها لقبول الدعاء، وانتبهوا أيها الأحبة؛ لأننا نرى كثيراً من الناس يشتكي ويقول: بأنني قد دعوت الله كثيراً كثيراً ولم يستجب الله جل وعلا لي، فما هي الأسباب؟ فانتبهوا معي يرحمنا الله جل وعلا وإياكم. ثالثاً: آداب الدعاء. رابعاً: من هم الذين يستجاب دعاؤهم. خامساً: من هم الذين يتقبل الله جل وعلا منهم الدعاء. ......

والله لو لم يكن في فضل الدعاء من القرآن إلا آية سورة البقرة لكفى بها فضلاً ورحمة، ألا وهي قول الله جل وعلا: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ [البقرة:186] إن هذه الآية -أيها الأحبة- آية عجيبة تسكب في قلب المؤمن اليقين والثقة، ويعيش منها المؤمن في جناب رضا الله عنه، وفي ود مؤنس، وفي حالة من الأمن والأمان، والسكينة والهدوء والاطمئنان. وفي هذه الآية لفتة عجيبة ينبغي أن ننتبه وأن نلتفت إليها: أولاً: ما سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن سؤال إلا وكان الجواب من الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم بقوله جل وعلا: قل يا محمد كذا وكذا قال الله: يَسْأَلونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ [البقرة:189] .. وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ [البقرة:219] .. يَسْأَلونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ [البقرة:217] .. وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً [البقرة:222] .. يَسْأَلونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ [الأنفال:1] .. يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ [الأحزاب:63] إلا في هذه الآية، فلم يقل ربنا جل وعلا لنبيه صلى الله عليه وسلم: وإذا سألك عبادي عني فقل، لا والله، وإنما تولى الله جل وعلا بذاته العلية الإجابة على عباده، فقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ [البقرة:186] ولم يقل: قل: يا محمد إني قريب، لماذا؟ حتى لا تكون هناك واسطة بين العبد وبين الله جل وعلا، ولو كانت هذه الواسطة هي رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا واسطة بين العبد وبين الله، ادع الله جل وعلا في أي وقت شئت، ارفع أكف الضراعة إلى الله، لا تسأل نبياً ولا تسأل ولياً، وإنما سل الله الواحد القهار، ارفع أكف الضراعة إليه في أي وقت شئت، بل وفي أي مكان شئت، لترى الله جل وعلا سميعاً بصيراً مجيب الدعاء. : وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ [البقرة:186] لا سؤال إلا منه، ولا طلب إلا منه، ولا رجاء إلا فيه، ولا توكل إلا عليه، ولا تفويض إلا إليه، ولا استعانة إلا به، ولا استغاثة إلا به، ولا ذبح إلا له، ولا نذر إلا له، ولا حلف إلا به، ولا طواف إلا ببيته جل وعلا، فلتكن عقيدتك وليكن توحيدك وإيمانك، أن ترفع إلى الله أكف الضراعة، بقولك: اللهم إني أبرأ من الثقة إلا بك، ومن الأمل إلا فيك، ومن التسليم إلا لك، ومن التفويض إلا إليك، ومن التوكل إلا عليك، ومن الصبر إلا على بابك، ومن الذل إلا في طاعتك، ومن الرجاء إلا لما في يديك الكريمتين، ومن الرهبة إلا لجلالك العظيم: (إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله).
الله يغضب إن تركت سؤاله وبني آدم حين يسأل يغضب
: (من لم يسأل الله يغضب عليه) والحديث رواه الترمذي وغيره، وهو حديث حسن، وحسنه شيخنا الألباني في صحيح الجامع . الله أكبر! الله يريد منك أن تتذلل إليه، وأن تعلن عجزك وفقرك وحاجتك، وأن تلجأ إلى الله الغني القوي العزيز الحكيم؛ لأن: (الدعاء هو العبادة) والحديث صحيح صححه شيخنا الألباني في صحيح الجامع من حديث النعمان بن بشير أنه صلى الله عليه وسلم قال: (الدعاء هو العبادة) لأن الدعاء تذلل إلى الله، تضرع إلى الله، أن تلقي بحاجتك عند الله جل وعلا، وأن تسأل الله حاجتك: (الدعاء هو العبادة) بل: (ليس شيء أكرم على الله من الدعاء) أسمعتم يا عباد الله؟! والحديث رواه أحمد ورواه الإمام البخاري في الأدب المفرد ، وهو حديث صحيح.
الله يغضب إن تركت سؤاله وبني آدم حين يسأل يغضب
لأنه الفقير وإن كان غنياً؛ العاجز وإن كان في عرف الناس قوياً: يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ * إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ * وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ [فاطر:15-17]. أيها الإنسان! ما غناك إلى جوار غنى الله؟ ما قوتك إلى جوار قوة الله؟ ما عزك إلى جوار عز العزيز الحكيم؟ ما سلطانك وما ملكك إلى جوار ملك الملوك جل وعلا؟ أيها الإنسان! اعلم بأنك الفقير إلى الله: يَا أَيُّهَا الْأِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ [الانفطار:6-7] ذلكم هو الدعاء .. (إن الدعاء هو العبادة) .. (ليس شيء أكرم على الله من الدعاء). واسمعوا معي إلى هذا الحديث الذي يسكب الود والأمن والطمأنينة في قلوب المؤمنين سكباً، يقول النبي صلى الله عليه وسلم والحديث رواه أحمد و أبو داود، وحسنه شيخنا الألباني في صحيح الجامع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله حيي كريم، يستحي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفراً خائبتين) الله يستحي منك وأنت لا تستحي من الله؟! لا إله إلا الله! فارفع أكف الضراعة إلى الله جل وعلا، وقل لربك وخالقك ورازقك:
بك أستجير ومن يجير سواكا فأجر ضعيفاً يحتمي بحماكا

إني ضعيف أستعين على قوى ذنبي ومعصيتي ببعض قواكا

أذنبت يا ربي وآذتني ذنوب ما لها من غافر إلاكا

دنياي غرتني وعفوك غرني ما حيلتي في هذه أو ذاكا

رباه قلب تائب ناجاكا حاشاك ترفض تائباً حاشاكا

فليرض عني الناس أو فليسخطوا أنا لم أعد أسعى لغير رضاكا
الجأ إلى الله جل وعلا، واعلم بأن الله سميع قريب يجيب الدعاء، يسمع دبيب النملة السوداء، تحت الصخرة الصماء، في الليلة الظلماء، قال تعالى: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ [المجادلة:1] تقول أمنا عائشة رضي الله عنها: [والله لقد كنت في جانب الغرفة فما سمعت حوار المجادلة، وسمعه الله من فوق سبع سماوات] نعم إنه السميع القريب المجيب: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا [المجادلة:1].. اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى [طه:43] خطاب الله إلى موسى وهارون: اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى * قَالا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى * قَالَ لا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى [طه:43-46]. الله جل وعلا يسمع، الله جل وعلا يرى، الله جل وعلا يجيب، هذه صفات من صفات الله فلا تعطلوها، ولا تكيفوها ولا تمثلوها، ولا تقولوا بأن الله يسمع بكيفية كذا، ويرى بكيفية كذا، فكل ما دار ببالك -يا عبد الله- فالله بخلاف ذلك: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى:11] لا تدركه العقول، ولا تكيفه الأذهان: لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ [الأنعام:103] جل عن الشبيه والمثيل والنظير، لا ند له ولا كفء له، ولا ولد له، ولا والد له، ولا مثيل له ولا شبيه: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ [الإخلاص:1-4] جل ربنا تبارك وتعالى عن المثيل وعن الشبيه وعن النظير. ادع الله عز وجل، والجأ إلى الله جل علا، واعلم أن الله سميع بصير قريب مجيب الدعاء. وأختم هذا العنصر الأول في فضل الدعاء بهذا الحديث العظيم الجليل الكريم الذي رواه البخاري و مسلم من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، يقول: (كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فجعل الناس يرفعون أصواتهم بالتكبير، فقال النبي صلى الله عليه وسلم -المعلم والمربي والإمام والقدوة بأبي هو وأمي عليه الصلاة والسلام- أيها الناس! أربعوا على أنفسكم، إنكم لا تدعون أصم ولا غائباً، إنما تدعون سميعاً بصيراً، والذي تدعون أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته-: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ [ق:16]- يقول أبو موسى الأشعري رضي الله عنه: وأنا خلفه صلى الله عليه وسلم، أقول في نفسي: لا حول ولا قوة إلا بالله، فالتفت إليه النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: يا عبد الله بن قيس ! ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة؟ قلت: بلى يا رسول الله، فقال صلى الله عليه وسلم: لا حول ولا قوة إلا بالله) وفي الحديث الذي رواه أحمد وأبو داود وصححه شيخنا الألباني .....
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تاهت افكاري
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
تاهت افكاري


عدد الرسائل : 191
العمر : 39
البلد : تاهتــــ افــــــــــــــــــــــكاريــ
العمل/الترفيه : هملـــــــــــــه في الشوارع
المزاج : كـــــــــــــــــــــايدهم
نشاط العضو :
حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Left_bar_bleue0 / 1000 / 100حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 27/12/2007

حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: حاجه العبد لصلته لربه وفضل الدعاء   حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء I_icon_minitimeالأربعاء 16 يناير 2008, 10:58 pm

شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكراً لــــــك علــــــى هــــــــــــــــــــــــــــذا المــــــــــــــــــــــــــــوضوع يــــــــ
نـــــــــــــــــــــــــنتظر مــــــــــــــــــــــــــــــــــــنك الجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــديد بـــــــــــــــــفارغ
الــــــــــــــــــــــــــصـــــــــــــــــــــبر

تـــــــــــــــــــــــــقــــبل مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــروريـــ تــــــــاهت افــــــــــــــــــــكاري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tahat.ahlamontada.com
زمان الصمت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
زمان الصمت


عدد الرسائل : 34
نشاط العضو :
حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Left_bar_bleue0 / 1000 / 100حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 28/12/2007

حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: حاجه العبد لصلته لربه وفضل الدعاء   حاجه العبد  لصلته لربه وفضل الدعاء I_icon_minitimeالخميس 17 يناير 2008, 12:42 am

شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكراً لــــــك علــــــى هــــــــــــــــــــــــــــذا المــــــــــــــــــــــــــــوضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حاجه العبد لصلته لربه وفضل الدعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنـــــــــتديات العـــــــامه :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: